الخميس، 15 يناير 2009

عصابات البزنيس شركاء أل مبارك - إحتكار و سرقة و غش











بمجرد أن يمكن جمال مبارك أو أمة أو أبية أحد أفراد عصابتهم من إحتكار السوق لمنتج معين يتم رفع سعر هذا المنتج أضعاف سعرة الحقيقى و ذلك ليجنى جمال و عيلتة أرباحا خيالية من دماء الشعب المسكين. و لا تكتفى هذة العصابة برفع أسعار السلع و الخدمات التى تحتكرها و لكنها تغشها أيضا لتعظيم أرباحها و أرباح جمال مبارك وريث البلد. الأسمدة مسرطنة و الأسمنت فرز ثان و ثالث و الحديد مواصفاتة مضروبة و السيارات تفتقر شروط المتانة و الأمان و التبغ الذى يعبء غير كاملا فى سجاير منصور المارلبورو غير صالح للإستهلاك الأدامى لإنة مخلوط بنشارة الخشب و بنوك محمد منصور تختلس أموال المودعين و تغسل أموال المخدرات و السرقة و المحمول بتاع ساويرس و نصير فواتيرة مضروبة و مبالغ فيها. و بالرغم من المكاسب الحرام الرهيبة التى يحققها هؤلاء لأنفسهم و لزعيم عصابتهم جمال مبارك و أمة و أبية إلا أن كل واحد منهم و كل واحد من باقى عصابة مبارك التى لا يتعدى عدد أفرادها 50 أو 60 حرامى بيزنيس خصل و لايزال على عدة بلايين من البنوك بدون ضمانات بنية إمتلاكها و عدم ردها للبنوك. الضمانة الوحيدة التى قدمها أفراد عصابة مبارك للبنوك هى مكالمة تليفونية من جمال مبارك لرئيس البنك تخرج بعدها البلايين من البنوك لحسابات العصابة دون تعقيدات أو إجراءات أو أوراق و نصيب أل مبارك عن كل قرض 50% من قيمة القرض. فكيف إذن يرد هؤلاء هذة الأموال للبنوك بعد حصول جمال بية على نصفها. فى المقابل فإن هؤلاء لا يقدمون للنيابة و هم أصلا غير مطالبين برد هذة الأموال التى بسببها أفلست البنوك العامة التى يجرى بيعها بتراب الفلوس فى الخفاء للتغطية على نهب جمال و عصابتة لأموالها بدون وجة حق. أما من حصل على قروض من البنوك عن غير طريق جمال بية فهو و مدير البنك موجودين وراء الشمس لإن من لا يدفع ال 50% عمولة القرض لجمال مبارك فنهارة و سنينة سودة. إلا الفلوس مع عيلة مبارك. فى الفلوس الجماعة دول ما يعرفوش أبوهم. و للعلم لاتزال خزائن البنوك مفتوحة على مصراعيها لعصابة مبارك حصريا يغترفون سرا منها ماشاءوا من أموال المودعين و لن يردوها لإنهم يدفعون نصفها عمولة لجمال و أبوة و أمة.

ليست هناك تعليقات: