
حملة شعبية ضد الأنترنت المحدود
أستمرار لسياسة عدم المبالاه لمطالب الشعب المصري واستمرار لسياسية التميز مخالفا في ذلك لمبدأ المواطنة و المساواة بين طبقات المجتمع . وفي تخبط شديد لقرارات وزارة الإتصالات وخوفا من رد الفعل للشارع المصري . (( قال مصدر مسئول في الوزارة الرئيس التنفيذي للجهاز، إن مفاوضات مكثفة تجري الآن بين الشركات التي تقدم خدمات الإنترنت، مشيرا إلي أنه تم الانتهاء من اتفاق مبدئي مع خمس شركات ليتبقي ثلاث أخري، يتم إنهاء المفاوضات معها خلال ساعات قليلة.وأضاف في أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تستهدف فتح مجال أوسع للشركات، للتعامل مع مقاهي الإنترنت، مثلما الحال مع المستخدمين العاديين، مشيرا إلي أن تحديد هيكل المبادرة لمقاهي الإنترنت، سيعتمد علي عدة أبعاد، وأوضح أن علي رأسها، صعوبة المساواة بين الجميع، لأن بعض المقاهي تعمل بشكل موسع، وتمتلك أكثر من ٢٠ جهاز كمبيوتر، في حين أن البعض الآخر يمتلك عددا قليلا من الأجهزة، الأمر الذي سيصعب من المساواة بينها.وأشار ، في وقت سابق إلي اعتقاده بأن سرعة ٢ ميجابايت الأنسب لمقاهي الإنترنت السريع، علي اعتبار أنها تخدم أكثر من مستخدم واحد، إلا أنه عاد ليؤكد المزيد ...
أستمرار لسياسة عدم المبالاه لمطالب الشعب المصري واستمرار لسياسية التميز مخالفا في ذلك لمبدأ المواطنة و المساواة بين طبقات المجتمع . وفي تخبط شديد لقرارات وزارة الإتصالات وخوفا من رد الفعل للشارع المصري . (( قال مصدر مسئول في الوزارة الرئيس التنفيذي للجهاز، إن مفاوضات مكثفة تجري الآن بين الشركات التي تقدم خدمات الإنترنت، مشيرا إلي أنه تم الانتهاء من اتفاق مبدئي مع خمس شركات ليتبقي ثلاث أخري، يتم إنهاء المفاوضات معها خلال ساعات قليلة.وأضاف في أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تستهدف فتح مجال أوسع للشركات، للتعامل مع مقاهي الإنترنت، مثلما الحال مع المستخدمين العاديين، مشيرا إلي أن تحديد هيكل المبادرة لمقاهي الإنترنت، سيعتمد علي عدة أبعاد، وأوضح أن علي رأسها، صعوبة المساواة بين الجميع، لأن بعض المقاهي تعمل بشكل موسع، وتمتلك أكثر من ٢٠ جهاز كمبيوتر، في حين أن البعض الآخر يمتلك عددا قليلا من الأجهزة، الأمر الذي سيصعب من المساواة بينها.وأشار ، في وقت سابق إلي اعتقاده بأن سرعة ٢ ميجابايت الأنسب لمقاهي الإنترنت السريع، علي اعتبار أنها تخدم أكثر من مستخدم واحد، إلا أنه عاد ليؤكد المزيد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق