الجمعة، 3 أكتوبر 2008

بنت الباشا الضابط بشارع فيصل



تصوير / أبو سها البدوي



الشاب اسمه أحمد السيد نمرة سيارته 517098ملاكي جيزه أما الفتاه اسمها شيرين نمرة سيارتها180707ملاكي اسكندريه
كشف أحمد السيد ظهر في كليب «فتاة العصا الكهربائية» عن تفاصيل جديدة، أكد أنها تدعي «شيرين»، وأن الواقعة ليست بالمره الاولي وكانت لسه خابطه العربيه بتاعتي منذ 10دقائق من الخلف أيضا في طريق كفر طهرمس وكبرت دماغي وسكتت ودلوقتي كررتها تاني أثناء سيرها خلفي، ومرت أمامي بمنتهي البساطة، وكأنها لم تفعل شيئاً، أو تعتذر، مما أثار غضبي، فلحقت بها، ومررت من أمامها، وعند «أبراج سعودي» في محطة الكوم الأخضر توقفت أمامها بسيارتي، ونزلت لأعاتبها علي ما فعلته، لكنها تجاهلتني، وراحت تتحدث في هاتفها المحمول، فضربت بيدي علي زجاج سيارتها حتي تنتبه لي، فنظرت إلي بعدم اهتمام، وسألتني: «كم تتكلف السيارة»، وقررت تأديبها ومعاقبتها، قفلت لها: «٢٠٠ جنيه»، وبالفعل دفعت المبلغ، وقبل أن تمضي في الطريق سبتني بوالدتي قائلة «بس علي فكرة.... أمك شرموطه»، مما اضطرني إلي الوقوف أمامها وعدم تركها ترحل دون اعتذار.أضاف: فوجئت بها تخرج «عصا كهربائية» من سيارتها، وتسبني بألفاظ نابية، ووجدت عدداً من سكان منطقة أبراج سعودي حولي، وبعض المارة يطلبون مني الرحيل، وكان بصحبتي خطيبتي التي منعتني من الاقتراب منها، وطلبت مني الابتعاد عن المكان، لكني شعرت بغضب شديد بسبب الألفاظ التي استخدمتها، وبعد انتهاء المشكلة ركبت سيارتها وطلب مني أهالي المنطقة المغادرة،وقررت الذهاب خلفها إلي المنزل لأقابل والدها الذي تدعي أنه «عميد» وفي الطريق اتصلت بصديق يعمل ضابطاً، ورويت له ما حدث، فطلب مني إيقافها في أي مكان لتحرير محضر ضدها بالواقعة، حتي لو كانت ابنة و زير المهم حضرت والدتها، سيدة «طيبة»، انهارت عندما شاهدت الموقف، وفقدت الوعي،وسقطت علي الأرض مغشياً عليها، وعندما أفاقت، اعتذرت للشاب ولخطيبته، وطلبت منه عدم تحرير محضر ضد ابنتها، ووبختها، واعتذرت أكثر من مرة له و لخطيبته، وقالت له: «انت عندك اخوات بنات. وشيرين زي أختك»،، ولهذه الأسباب لم يتقدم الشاب ببلاغ ضدها، واعتبر أن الموضوع انتهي ولكنني استغربت عندما كانت تمسك بالعصا الكهربائيه و تهدد الشاب بصعقه بها وإصابته بالشلل ..

ليست هناك تعليقات: